حمزة العقرباوي
فلاح مهتم بالذاكرة الفلسطينية
اهتف رَدِّد عَليّ الصوت: لُغَة الهتافات وأسلوبها في المَسيرات الشّعبية
قد كان للجماهير الشّعبية في بعض المدن الفلسطينية والعربية كلمتها الواضحة خلال الأشهر الماضية من معركة طوفان الأقصى، وذلك في الميادين العامة والشوارع
التّراث الشَّعبي تراث المُقاومة في فلسطين
أعادت مَعركة طُوفان الأقصى قَضية فلسطين إلى الواجهة من جديد، وبعثت صُوَرُ "الفلسطيني المُقاتل" الأَمَلَ عَربيًّا وَعالميًّا بضرورة كَسرِ أطواقِ العُب
واد علي ..تجوال في مَسارُ الفِداء والمَاء
بجوار قرية اللبن الشرقية على بعد 22 كيلومترًا جنوب نابلس، يَمرُّ النّاس يَوميًا في طريقهم إلى رام الله في شارعٍ يخترق مجرى وادٍ عريض يتموج بين سلسلة ج
بدو وادي السيق.. جريمة الاقتلاع بصمت
مع انشغال العالم بـالعدوان الصهيوأمريكي على قطاع غزة، سارع المُستعمرون الصهاينة في الضفة الغربية واقتُلعت ثمانية تجمعات أهمها تجمع وادي السيق البدوي
المُلثّم.. وَجهُ الأمّة المُقاوِم
يتربع "أبو عُبيدة"، النّاطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسّام، على عرش الإعجاب والمديح في معركة طوفان الأقصى، ويحضر اسمه رمزًا للبطل
نَحوَ النَّصر: إقدامُ المُقاوَمة تَبديدٌ لوَهمِ العَجز
يحضر تساؤل: جَدوى الفِعل المُقاوِم، ويفتح النقاش حول طبيعة الثمن الذي ندفعه مُقابل مواجهتنا للمشروع الاستعماري في فلسطين في هذه المرحلة من التاريخ.