يتربع "أبو عُبيدة"، النّاطق العسكري باسم كتائب الشهيد عز الدين القسّام، على عرش الإعجاب والمديح في معركة طوفان الأقصى، ويحضر اسمه رمزًا للبطل

يحضر تساؤل: جَدوى الفِعل المُقاوِم، ويفتح النقاش حول طبيعة الثمن الذي ندفعه مُقابل مواجهتنا للمشروع الاستعماري في فلسطين في هذه المرحلة من التاريخ.  

راكمت دولة الاحتلال خلال 75 عامًا من خبرات أدواتها وأجهزتها وتكتيكات الحرب والسيطرة لديها، وبنت لنفسها هالة عالية حول قدراتها العسكرية والأمنية.

تسرد هذه المادة أنوع الأسلحة والذخائر التي تستخدمها إسرائيل في حربها ضدّ قطاع غزة، والتي لم تسعفها في تغطية فشلها

تحاول هذه المادة تكوين مُعجَم أوّلي يوثق الجغرافيا الفلسطينية الثائرة في طوفان الأقصى من جهة والاستيطان الاستعماري على الأرض الفلسطينية من جهة ثانية