موسم الفصائل الشتوي.. الفلسطيني وغربته التي صنعته
تضيء المادة على سعي الفلسطينيين في نفي غربتهم التي صنعتها نكبتهم وعلى غربة اللحظة الراهنة وإجابتها الراهنة التي يخطها آلاف الشباب الثائر
دون العشرين.. كيف قبض مهند على الزمن وفتح الباب؟!
عاش مهند الحلبي عشرين عاما طويلة وعريضة وممتدة الأثر ففتح باب الزمن المنغلق على الفلسطينيين
من أين جاء الرجل الحرّ؟!.. في مديح الفتوّة
رحل رعد ثم أخوه وأشرق في الناس أبوهما يتمثلون فيه كل معنى عظيم عرفوه قادما إليهم من سخاء نفسه من معانيها الجليلة المستقرة فيها ومن الرضى بعد البذل
وصايا الشهداء .. الواصلون باكرًا
يلامس الشهيد اليقين قبل شهادته يَصل إلى حيث ينبغي أن يصل بعدها فيعيش في الناس بمعرفة أخرى أجلّ وأبعد ويلقي وصيته عليهم من مقامه مقام الوصول الباكر